شكرا معلمي : عبروا عن حبكم واحترامكم وتقديركم للمعلم
“شعرت بسعادة غامرة عندما رأيت طاولة مكتبي مليئة بالحلوى والشوكولاتة التي قدمها لي تلاميذي. هذه الهدية البسيطة تحمل معنى عميقاً، فهي تعكس مدى حبهم وتقديرهم لي. أشعر بالامتنان لكل واحد منهم، وأعدهم بأن أكون عند حسن ظنهم دائماً. هذه اللحظة ستبقى محفورة في ذاكرتي، وستكون دافعاً لي لمواصلة تقديم أفضل ما لدي.”
شكرا معلمي بالتأكيد، يمكننا أن نتخيل مشاعر المعلم في هذه اللحظة السعيدة. :
الفرح والسعادة:
- المعلم يشعر: بسعادة غامرة وفخر كبير بتلاميذه الذين عبروا عن حبهم وتقديرهم بهذه الطريقة اللطيفة والصادقة.
- المعلم يفكر: في كل تلميذ على حدة، متذكراً لحظات التعلم والمشاركة التي جمعتهم، ويشعر بأن جهوده لم تذهب سدى.
- المعلم يدرك: أن هذا التعبير عن الحب والتقدير هو أكبر مكافأة له، وأنه يساهم في تحفيزه لمواصلة تقديم أفضل ما لديه.
الامتنان والتقدير :
- المعلم يشعر: بالامتنان العميق لحب وتقدير تلاميذه، ويدرك أن هذه الهدية تحمل معنى خاصاً يتجاوز قيمة الحلوى والشوكولاتة.
- المعلم يدرك: أن هذه الهدية هي ثمرة علاقة قوية مبنية على الاحترام المتبادل والثقة بينه وبين تلاميذه.
- المعلم يتعهد: بأن يبذل قصارى جهده ليكون عند حسن ظن تلاميذه، وأن يواصل مسيرته التعليمية بكل تفانٍ وإخلاص.
التأثر:
- المعلم يشعر: بأن هذه الهدية البسيطة تحمل في طياتها معاني عميقة، وأنها دليل على أن عمله يؤثر إيجاباً في حياة تلاميذه.
- المعلم يتأثر: بصدق مشاعر التلاميذ، وبمحبتهم وتقديرهم له، ويشعر بأن هذا الحب هو أكبر حافز له.
- المعلم يعاهد نفسه: على أن يكون قدوة حسنة لتلاميذه، وأن يزرع في نفوسهم قيم الحب والتقدير والاحترام.